قد لا تكون راضيًا، ولكنّك مرتاح

لا تحبّ وظيفتك، ولكنّك لا تبحث عن غيرها.

لستِ راضية عن خطيبك، ولكنّك لا تفكّرين بفسخ الخطبة.

الحيّ الذي تسكن به مليء مزعج جدًا ولا تستطيع النوم، ولكنّك لا تنوي الانتقال إلى حيّ آخر.

اعتدنا أن نتكيّف مع ما لا نحبّ، بدلًا من تغييره. والسبب أنّنا ألِفناه. حتّى لو كنّا نكرهه. لكننا نعرفه. مرتاحون إليه. أصبح جزءًا من هويّتنا يصعب علينا تركه.

الخروج من منطقة الراحة والإلف مهارة تُكتسب بالمِران.

قد لا تكون راضيًا، ولكنّك مرتاح Read More »