اليوم المُنتظر!

الذي لطالما حلُمتَ به. قد جاء أخيرًا.

بماذا كنت تحلم؟

وما هو هذا اليوم؟

ولماذا تنتظر طويلًا؟

ألا يمكنك تحقيق بعض حلمك اليوم؟

ألا يمكن أن يكون اليوم هو اليوم المنتظر؟

أليس اليوم الذي تبدأ فيه الطريق بنفس أهمية اليوم الذي تصل فيه؟

أليس كل يوم تخطو فيه خطوة للأمام بنفس أهمية يوم الوصول؟

إنّنا نركّز كثيرًا على محطة الوصول. ربّما أكثر من اللازم.

فلنستمتع بالرحلة، ولنحتفل بالخطوة الأولى، والثانية، وكلّ خطوة حتّى نصل إلى الخطوة الأخيرة.

إنّ اليوم المنتظر لا ينبغي أن يطول انتظاره أكثر من ذلك.

إذا اخترتَ البدء اليوم، فهو اليوم. وإذا اخترت التحرّك كلّ يوم، فهو كلّ يوم.

اليوم المُنتظر! Read More »