يجوز التقرّبُ إلى الله من أبواب صفاتِه وأسمائه.
فمَن أراد رحمةَ الله، رَحِمَ النّاسَ والخَلْق.
ومن أراد كرمَ الله، أكرمَ النّاس.
ومَن أراد عفو الله، عفا عن النّاس.
ومَن أراد لله أن يجبرَ كسرَه، جبرَ كسور النّاس.
إلى آخره من صفات الحقّ سبحانه وتعالى.