المشكلة ليست في الظروف.
وليست في الإمكانيّات.
وليست في الوقت.
وليست في القدرة المادّية.
وليست في قلّة الطّاقة.
وليست في وظيفتك.
وليست في عائلتك.
وليست في أيّ شيء خارجك.
المشكلة، فقط، أنّك لا تريد.
إن صدقتَ الرّغبة، وجدتَ السبيل. ولكنّك، يا مسكين، لم ترغب بعد.
الرغبة هي المتطلّب الوحيد لاتّخاذ القرار. والقرار هو كلُّ ما يلزمُك لتبدأ العمل.