إشارة (٤٦)

أنت لا تقرأُ ما أكتُبه. أنت تقرأ ما أنتَ مستعدٌّ لقراءتِه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *