التافُه أهمّ!

نعشقُ التوافه، والسفاسف، واللغو. وعندما يحاول أحد الجالسين أن يتحدّث في أمر هام، يتناوله الآخرون بنظرات الاستنكار، وربّما قالوا منكرين عليه رغبته في التعلّم وإثراء النقاش: يا أخي، دعكَ من العمق والتفكير، واضحك معنا.

وكأنّ التفكير دعوة للنّكد!

إنّا لله وإنّا إليه راجعون.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *