الأعذار كثيرة

لكنّ الانضباط أغلى.

مَن لم يَصدُق عَزمُه سيجد ألف عذر. ومَن صدق عزمُه لا يحول بينه وبين غايته عذر.

وكلّما صَعُبَ الأمر وزادت الأعذار وتحدّتك الظّروف كلّما امتُحنت رغبتك واختُبر عزمُك ووضعتْ نيّتك تحت عدسة المجهر يفتّش فيها عن الشوائب.

لكلّ منّا مئة عذر لو أردنا. ولكن ما كان للصّادقين أن يَقنَعوا بها.