الإنسان يواجه أعطالًا فنيّة

كما في الحاسوب والتطبيقات. يعمل التطبيق بشكل عاديّ جدًا، إلى أن يحدث خلل ما يجعله يتصرّف بطريقة غير طبيعته.

ربّما يكون الإنسان عاديًا جدًا .. إلى أن يحدث خلل ما، يجعله يتصرّف بطريقة غير طبيعته.

ولكن، على عكس الحاسوب والتطبيقات، لا يمكننا تقصّي هذا العطل الفنّيّ بدقّة في الإنسان. فهو ذاته لا يعرف تحديدًا ما الذي دفعه ليتصرّف هكذا، أو كيف نشأت عنده هذه الفكرة التي تصرّف على أساسها.

أهو عطل فنّيّ عابر؟ أم خُلُق راسخ؟

مَن الحكَم؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *