كثيرًا ما تشغلنا التفاصيل عن النظرة العامّة لما نقوم به. نركّز على تفادي السيّارات المجاورة وزيادة السرعة وتقليل استهلاك الوقود، وننسى إلى أين نقود.
نركّز على المنتج الذي نريد إخراجه للناس، وننسى إلى من نريد أن نخرج هذا المنتج.
نركّز على كيف ردّ عليّ الزوج، أو الصديق، أو الأبّ، أو الابن، وننسى أن نفكّر فيما كان يدور في الخلفيّة عندما قال ما قال.
الإفراط في التفاصيل ينسينا الصورة الكبيرة، ينسينا السبب الأساسي وراء ما نقوم به.