المجهول مجهول

فلا تظنّ أنّك تعرفه أو أنّه يمكنك أن تتوقّعه بدقّة.

من مشكلاتنا أنّنا كثيرًا ما نركَنُ إلى توقّعاتنا للمجهول، فتصيب مرّة، وتخيب مرّات. ومن تحيّز البشر أنّ ما أصاب منها قوّى إحساسهم بالتمكّن، وما خاب لم ينتبهوا إليه، وكأنّه لم يكن.

فانتبه لحدود علمك، وكن حذرًا في حدود المجهول، ولا تطمئنّ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *