انتحار بشكل آخر

“الأشخاص الذين لا يفكّرون أبدًا في الانتحار قد يهدروا الدقائق والساعات يوميًا بدون شعور بالذنب.”

هكذا سمعت من المحاضر الشهير، براين تريسي. ويا لها من فكرة!

قد يظنّ الواحد منّا أنّ حياته أغلى بكثير من أن يقتل نفسه. ولكن لا مشكلة لدينا في إهدار الوقت الثمين في أعمال لا فائدة منها على الإطلاق.

ماذا عنك؟ كم ساعة تضيع بلا فائدة من حياتك؟ كم سنة تضيع؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *