بماذا تشعر؟

والأهمّ، لماذا تشعر؟

هل أنت غاضب؟ لماذا؟

هل أنت سعيد؟ لماذا؟

هل تشعرُ برغبةٍ مُلحّة لشراء شيء ما؟ لماذا؟

هل تشعر بالحزن؟ لماذا؟

قلّما نتفقّدُ مشاعرنا حقًا لنسمّيها باسمها، ثمّ نفهم مصدرَها.

ونادرًا ما نستطيع التعامل مع ما لا نفهمه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *