تجنّب العواطف المؤقّتة

ماذا لو كان صديقك المقرّب في مكانك؟ بِمَ كنت ستنصحه؟

اعمل بنصيحتك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *