ترجو لو عُدتَ لما تألف

لذلك تتراجع. لأنّك في مكان لا تألفه. لا تعرف موقعك بالتحديد. لا تعرف أين يقود الطريق على يمينك، وأين يقود الطريق على يسارك. هل عليك أن تمضيَ قُدُمًا، أم تنعطف هنا أو هناك؟ هل تتراجع؟

إيّاك.

إيّاك أن تستسلم للخوف. رحّب به واجعله أنيسك في رحلتك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *