حياةٌ ذات معنى

وقد يشعرُ الواحدُ منّا أحيانًا بأنّ حياتَه خارجَ إطار العمل فارغةٌ من المعنى، أي يشعر بأنّه ميّت. لأنّ الحياةَ بلا معنًى موت.

وفي هذه الأحيان، نتّكئُ على ما اكتسبنا من عادات حسَنة، نشعر أنها تُضيفُ قيمةً ما، ولو كانت بسيطة جدًا.

كتابةُ خاطرة، أو التقاط صورة، أو رسمُ لوحة صغيرة، أو قراءة صفحة من كتاب … إلخ.

تلك العادات البسيطة يتراكمُ أثرها مع الزمن وتعظُمُ فائدتها، وأحيانًا تكون نجاةً من المَوت؛ من حياةٍ بلا معنَى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *