مؤشّر الإيمان.
في عملك، أنت لا تتعامل مع صاحب الشركة كأنه موظّف عاديّ. حين ينادي عليك، يَوجل قلبك وإن لم ترتكب أي خطأ. أنت تعلم بنسبة ٩٩٪ أنه ينادي عليك لسبب لا يتضمّن توبيخك. ولكنّك تخشى النسبة الضئيلة المتبقيّة. تخشى ذلك الـ١٪.
هذه الخشية تنتج عن احترام وتعظيم لمقام صاحب الشركة.
ولله المثل الأعلى.
(وما قدروا الله حقّ قدره)