أن ترضى بقلّة الحيلة، وتستلم للأسوأ، هو جريمة منك في حقّ نفسك، وفي حقّ العالَم.
واجبُك، طالما أنت حيّ وفيك القوّة لتعمل، أن ترقّي نفسَك وترقّي العالَم معك.
حرّيّتك في الاختيار لا تعني أنّك حرّ في ميزان الأخلاق. أنت حرّ أن ترتقيَ بالعمل، أو تحطّ من شأن نفسك بالكسَل، لكن عليك المسؤوليّة الأخلاقية في الحالَين. وستُسأل عن ذلك.
ليس للأحياء عذر.
Pingback: لماذا نقضي وقتًا أطول على الهاتف من الوقت الذي نقضيه مع الأسرة؟ – الشاذلي يتحدّث