الجواب واضح، أليس كذلك؟ ٥٠٠ قطعة!
ولكننا إذا تمهلنا قليلًا سنجد أنّنا كثيرًا ما نعتقد إمكانية حل أحجية الصور تلك بعشرين قطعة فقط!
كلّ واحد منا يمثَل قطعة من الأحجية في هذه الحياة. ولكن أكثرنا لا يكترث لدوره ويستصغره ويظن أنه أتفه من أن يحدث فارقًا. ولكن الحقَ أنّنا —تماماً كما في الأحجية— لا يمكننا استكمال الصورة إلا بمشاركة كل واحد منّا بدوره التامّ.