حين تحسب القرار بالورقة والقلم، يكون الخيار صعبًا جدًا. هناك الكثير من المتغيّرات، والمستقبل مجهول، فكيف لك أن تتخذ قرارًا صائبًا؟!
ولكن حين تنظر من منظور قِيَمِك كإنسان، وقصّتك التي تفخر بحكايتها لنفسك، يصبح كلّ شيء واضحًا فجأة!
لم يعد المستقبل معتمًا كما كان. أصبحتَ ترى بعض الملامح كأشباح تكاد تعرفها.
ويصبح القرار أسهل.
ما هي القصّة التي ستفخر حين تحكيها؟
مَن ستكون إذا مشيت في طريق دون طريق؟
هذا هو السؤال الذي سيقودك للاختيار الصائب.