لا بدّ من الشّقاء

ولكن اتّجاه هذا الشقاء في اختيارنا. أنشقى في اتّجاه حلم يُحيينا؟ أم نشقى ضائعين دون اتّجاه معروف؟ أم نشقى في اتّجاه حلم مسروق لم نؤمن به ولا يحرّك داخلنا شيئًا؟

من الذي يختار؟

أنت الذي يختار.

فانظر فيمَ تعبُك؟