مهما هربت! ومهما طالت المُدّة. سيأتيك الأجل.
إنه اليقين الوحيد في هذه الدنيا، الذي لا ينكره أحد، حتى لو أنكرَ الله الذي خلقه وسوف يتوفّاه!
فمن أراد السلامةَ فبشّره أنّه لن ينجو. فلنتحرّك إذن. ولنغتنم الفرصة القصيرة.
مهما هربت! ومهما طالت المُدّة. سيأتيك الأجل.
إنه اليقين الوحيد في هذه الدنيا، الذي لا ينكره أحد، حتى لو أنكرَ الله الذي خلقه وسوف يتوفّاه!
فمن أراد السلامةَ فبشّره أنّه لن ينجو. فلنتحرّك إذن. ولنغتنم الفرصة القصيرة.