ما رأيك في حياتك؟

السؤال بشكله العام هذا قد يضلّلك. قد تقول أنّك راض عنها إجمالًا، ولكن، الشيطان يكمن في التفاصيل. فلماذا إذن تشعر باكتئاب طول الوقت إن كنت راضيًا عن حياتك في المجمل؟

ما هي مكوّنات حياتك؟

عائلتك، وعملك، وجيبُك، وشعورك بقيمتك، وصحّتك، والوقت الذي تقضيه وحدك، وأصدقاؤك، وعلاقتك بخالقك.

وربّما تضيف شيئًا أو شيئين على ما سبق.

ما رأيك في كلّ واحدة من هذه الجوانب؟

إجلبتُك مفتاح سيكشف لك عن الكثير من الألغاز. تأمّلها جيّدًا. وتصرّف بناء على هذا التأمّل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *