ما الذي جعلك أنت كما أنت اليوم؟
ما قصّتك؟
إنّها ليست قصة واحدة يعرفها الجميع. لم تبدأ بواحد زائد واحد يساوي اثنين.
إنّ كلّ القصص التي تبقى معنا هي قصص مختلَقة. ألّفناها وصدّقناها حتّى تتماشى مع ما نعتقد. ولا بأس؛ ليس بالإمكان غير ذلك.
فاختر قصّتك بحذر. واختر ما ينفعك.