من عرف سببًا لتحسين حياته ولم يسلك له سبيلًا، فقد قصّر

اقرأ عنوان هذه الخاطرة مرّة أخرى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *