من قدوتك؟

مَن عاش دون قُدوة تاه.

ومن اتّخذ لنفسه قدوة غير القدوة التي اختارها لنا الله ضلّ.

(لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر)

ولكن هل نعرفه؟

هل قمنا على أداء هذا الأمر الإلهي كما ينبغي؟

مَن منّا يستطيع الاسترسال في الكلام عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ١٥ دقيقة كاملة؟

أفلا ينبغي لنا أن نخصّص من وقت يومنا للتعرّف على هذه القدوة الحسنة التي اختارها لنا الله؟ أم أننا نظنّ أن ما اخترناه لأنفسنا خير؟