كلمة بسيطة يصعب على الكثيرين التفوّه بها.
قابليّة الإنسان للتوجيه أحدُ العوامل التي تساعد في تقدّمه ونموّه بشكل سريع.
مَن لا يقبلُ التوجيه، ويتّخذ موقفًا دفاعيًا بمجرد توجيه المسؤوليّة عليه، وينظر في الشبّاك بحثًا عن آخرين يلومهم بدلًا من النظر في المرآةِ بَحثًا عن أخطائه ليصحّحها، من لا يقبلُ التوجيه يتأخّر، ولا يحبّ النّاسُ العملَ معه.
قابليةُ التوجيه مهارة تتطلّب تواضعًا حقيقيًا، ووعيًا.
من لا يقبلُ التوجيه يعتقدُ، لغروره أو لجهله، أنّه لا يُخطئ.
ليس مِنّا مَن لا يُخطئ. فأحسِن قبول التوجيه من الثّقات تُفلح ويزيد حُبّك لهم وحبّهم لك.