أنت عنيد

إذا قالها لك أحدهم فأنت في مأزق. إذا وافقتهم الرّأي فأنت عنيد باعترافك. وإذا لم توافق فأنت تثبت بذلك عِندَك.

وهي مغالطة كما ترى.

فالميزان مختلف في الحالتين. في الأولى يوثق فيما تقول لا ما تفعل. وفي الثانية يوثق فيما تفعل لا ما تقول.