ادعُ اللهَ ثمّ تعامل كأنّك تملك ذلك الشيء حتى تقذفه السماء في طريقك قذفًا.
يمضي الواحد منّا بعد دفع جزء صغير من ثمن السيارة وقد تيقّن من حصوله عليها. ولو تأخرتْ في وصولها إلينا. نُعاملُ النّاسَ كأنّها معنا؛ فلدينا إيصال دفع يثبت ذلك.
لماذا لا ندعو الله بيقين هذا الرجل؟
لِمَ ندعو ثمّ نُكذّب الوَعدَ لأننا لا نستطيع تقديم إيصال دفع!؟