مع بداية عام جديد، من المناسب أن نسأل أنفسنا: كم عامًا مرّ على الحُلم الذي يراودنا، والذي تخلّينا عنه لأنّه سيتطلّب أعوامًا لتحقيقه؟
ألم يمرّ الوقت على كلّ حال؟
لا يمكننا أن نستعيد الأعوام التي مضت. ولكن يمكننا أن نختار أن نبدأ الآن، أو أن نختار إضافة عام جديد لرصيد الأعوام المهدرة.