ليست لكلّ المهام نفس الأهمّيّة. ولا ينبغي علينا توزيع الوقت بالتساوي على المهام المتبقّيّة.
عادةً ما ستجد أكثر النّتائج تعتمد على عدد قليل من المهام. نسمّي هذه المهام بالقلّة المؤثّرة. لأنّ أثرها عظيم مقارنة بالمهام الأخرى.
وكذلك في علاقاتك الشخصية. قد تعرف الكثير من الناس. لكنّم ليسوا سواء في حبّك لهم، أو قربك منهم، ولا في توزيع وقتك لقضائه معهم.
إذا أردت تحسين النتائج، ركّز على القلّة المؤثّرة. فتركيزك على غير ذلك سيضيع الوقت دون جدوئ.