الكريمُ يبادر بالتلبية

ولا ينتظر أن يُطلب منه ذلك. الكريمُ ذو حسٍّ عالٍ يبادر بنجدة المحتاج.

وتكونُ مبادرته أكرم من عطائه. لأنّها تحفظ للمُحتاج كرامته. بل وتزيده مكانة أحيانًا.