الكلمة التي نفتقر إليها

لا أعلم.

ثمّ لا نقول شيئًا بعدها.

كَم بنينا على ظنّ! وإنّ الظنّ لا يُغني من الحقّ شيئًا.

ما أضلَّ من يُعامل الظنّ معاملة اليقين!