ونَجِدُ في الحديث إلى من نُحبُّ راحةً عجيبة. حتّى لو كان يقُصُّ أحدُنا على الآخر قَصصًا مؤلمة.
شعورٌ بالاطمئنان يغمُرُنا. هناك مَن يُراعينا ويهتمُّ لأمرِنا، ويألَمُ لألمنا، ويفرح لفرحنا.
فتتوزّعُ مشاعر الحزن علينا فتخفُّ وطأتُها، وتتوزّع مشاعر الفرح علينا فيتضاعفُ أثرُها.