إذا تلخّصت حياتُك في جُملةٍ واحدة، فماذا تكون؟
“عاش كريمًا سخيًّا يجُودُ بما لديه على من حوله”
“رَبّتْ أطفالها الثلاثة وأنشأتهم نشأةً حسنة”
“كانت عبقريّةً في الفيزياء واخترعت ما استحقّت به جائزة نوبل”
“عاش مسكينًا ومات وسكينًا”
ما هي تلك الجملة التي ترجو أن تكون من نصيبك؟ وماذا أعددت لها؟
نمرّ بهذه التساؤلات مُرورًا خاطفًا ولا نقف عندها لنجيب عليها حقًا. نخاف من الحقيقة. نخشى المواجهة. نهربُ من المسؤولية.
تمهّل قليلًا. تأمّل قليلًا.
وأجب: “ما هي جُملةُ حياتك؟”