ما ندم مَن أحسن الظّنّ.
نتساءل كثيرًا أيَصدُقُننا مُحدّثنا أم يكذب؟ لا شكّ أنّ كثيرًا من الناس كاذبون. لا شكّ أنّنا سنظهر كالسُّذَّج في كثيرٍ من الأحيان.
ولكن، أنُفضّل أن نكون سُذّجًا أم أن نظلم أحدًا؟
إذا كان لا بدّ أن نخطئ الحُكم، فلنخطئ محسنين.