هكذا يقول خبير التسويق، سيث جودن. كثيرًا ما ننخرطُ في العمل على زيادة الجهد المبذول أو إطالة الوقت أو المحاولة بشكل أقوى ولا نعير كثيرَ انتباهٍ إلى الطريق الذي نمشيه أصلًا، إلى أين يتّجه؟
هل الاستمرار في هذا الطريق هو السبيل، وكلّ ما علينا فعله هو مواجهة بضع عقبات؟ أم أننا نسير في اتجاه خاطئ أصلًا، ولا يهمّ الجهد المبذول، لن نصل أبدًا؟
هل نحاول صنع فتّاحة علب عن طريق سنّ السّكّين؟