أن تدعوَ غيرك لما تريد الحفاظ عليه في حياتك أنت. فتصبح وهناك من سيتأثّر بغيابك أو بغياب الصفة فيك، فتخشى ذلك فتلتزم.
كصاحب العمل إذا طلب من العاملين معه الحضور مبكّرًا، ما وسعه بعد هذا الطلب أن يتأخّر. لأنه قدوة لهم.
وكذلك حالك مع كلّ حال. فألزِم نفسك أحدًا تلزم.