فيمَ الحَيرةُ إذن؟

ويحتار الإنسانُ في أمور ويظلّ يفكّر ولا يدري أنّه قد اتّخذ قرارَه منذ زمن، وهو ماضٍ في تنفيذه. ولكنّه لا يزال يرفض الاعتراف بذلك، ويفكّر ويحتار!

يهيّئُ لنفسه البيئة المناسبة، ويخطو خطوات نحو هدف محدّد. ولكنّه يدّعي أنّه لا زال يفكّر، ولم يتّخذ القرار بعد.

لا أدري أنضحك على أنفسنا أم على النّاس؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *