وقد دبّرَ اللهُ لك مَن يأويك ويعولك حتّى اشتدّ عودُك.
وقد سخّرَ اللهُ لكَ الدوابّ تحملُك.
وقد سخّرَ اللهُ لكَ النّاسَ يساعدونك ويحملون إليك الطّعام والشراب.
وقد سخَّرَ اللهُ لك أعضاء جسدِك تعمل دون إرادة منك.
وقد رزقكَ اللهُ نعمة الإنترنت، والجهاز الذي تقرأ منه.
وقد عرفتَ القراءة.
وقد عرفت الكتابة.
وحواسّك تعمل بكفاءة.
وحولك مَن يحبّك ويرعاك إذا مرضت.
ففيمَ السَّخَط؟