كُلٌّ يغنّي على لَيلاه

وماذا نتوقّع غير ذلك؟

من الطبيعي أن يهتمّ كلُّ إنسان بمصلحته. الكُلُّ أنانيّون.

أظنُّ أنّ أقصى ما يمكن أن نطالبَ النّاس (وأنفسنا) به هو ألّا تتعدّى هذه الأنانية حدود الأخلاق. ألّا نخلف عهدًا. وألّا نخالفَ القواعد.

أنتَ ما تفعل، لا ما تقول.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *