لا يتعلّم جَبان

مَن تكبّر على الاعتراف بالخطأ لا رجاء في تعليمه.

إنّ اللحظة الحاسمة في رحلة المُتعلّم هي لحظة اعترافه بجهله وتقصيره؛ في هذه اللحظة بالذّات، يتفتّح عقله للعِلم وقبول المعرفة الجديدة.

إنّ التعلّم يتطلّب الكثير من الشجاعة من أجل تخطّي هذه اللحظة.

مُدمنُ التَعلَُم قد أتقَنَ فنّ السؤال وفنّ تفريغ الكوب ليُعيد ملأه مرّة أُخرى.