كما أنّ لا أحد يمكنه تغييرك.
كثيرًا ما نحاول تغيير النّاس وإقناعهم برؤيتنا، بينما نحن لا نقتنع برؤية أحد. لا أحد حريص على الاقتناع برأيك، تمامًا كما أنّك لست حريصًا على تبنّي وجهة نظر شخص آخر.
مهما حاول النّاسُ معنا، لا بدّ أن تكون الرغبة مشتركة حتّى يمكنهم التأثير فينا. لا بدّ لنا من الاستعداد لهذا التغيير، والتّرحيب به.