لماذا أنا؟

أو قُل: ولِمَ لا يكونُ أنا؟

فانظر ماذا ترضى لنفسك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *