من المهمّ أن نربّي أنفسنا على تذوّق الجَمال.
النّظر إلى اللوحات الفنّيّة البديعة.
الاستماع إلى إلقاءٍ شعريٍّ مميّز.
قراءةُ تصوير دقيق لمشاعر النّفس.
إضافةُ لمسات جماليّة في زوايا المنزل، وعلى الحوائط.
الاستمتاع بمشهد السّحُب في السّماء، والنّجوم.
مطالعةُ أوراق الشّجر الخضراء، ومشهدها البديع وهي تتساقط في الخريف راسمةً لوحة فنّيّة ربّانيّة.
تكرار التأمّل في كلّ هذه المشاهد والصور والأصوات، يربّي فينا حاسّة التذوّق. الحاسّةُ التي تشمل أكثر ممّا يتذوّقه اللسان.