حين تحاول بكلّ ما تستطيع، ولا تصل، حاول مرّةً أخرى.
وحين تحاول بكلّ ما تستطيع هذه المرّة ولا تصل، أعد النظر. ربّما اخترتَ الطريق الخطأ. ربّما كان لزامًا عليك تغيير اتجاهك، ولو لم تغيّر وِجهتَك.
لا عيب في تغيير الاتّجاه لو كان الطريق مسدودًا. وإنّما العيب هو الإصرار على حفر الصخر وأنت لا تملك إلا ظفرك تحفر به، ولديك البديل!