في رمضان، تتغيّر عاداتُنا وتختفي بعض مؤرّجاتها. ما عاد الروتين الصباحيّ كما كان. ولم تعُد لاستراحات الغداء معنًى.
كلّ شيء تغيّر.
نظام جديد في ٣٠ يومًا متتالية يعوّدك على كسر النظام القديم وإنشاء عادات جديدة. لو لم يكن رمضان كلّ عام لاحتجنا إيجاده في كلّ عام من أجل أن نراجع عاداتنا وروتيننا اليوميّ.
وفي كلّ نظام حديد عادات جديدة. إما أن نختارها نحن أو تنشأ هي دون اختيار منّا. فانظر أيّ العادات تختار.