واحدٌ بألف

كان شعارًا لأحد الأندية الطلّابية في جامعة القاهرة. ربّما يكون نادي STP بكليّة الهندسة. وهو شعار جميل يبُثُّ الحماسةَ فيّ كلّما تذكّرتُه؛ رغم أنّي لم أكن جزءًا من ذلك النادي.

رُبّما يصعُبُ عليك تخيّل أن يكون أثُرك مساويًا لأثر ألف غيرك، ولكنّك بقليل من التأمّل ستجِدُ العديد من الأمثلة الحيّة والأمثلة التاريخية على ذلك.

حين أُفكّر في شعار “واحد بألف” عادةً ما أفكّر في “واحد بإثنين” أو “واحد بثلاثة”! ويكفي أن تملأ أكثر من مكانك، حتّى لو كُنتَ “واحد ونصف”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *