انشغال العامّة بالقضايا العامّة إمّا غرورٌ أو إلهاء.
شبابٌ لا يعمل ولا يطوّر من نفسه، ولكن يتحدّث في قضيّة التغيّر المناخيّ، وأحوال البيئة، والحفاظ على الكوكب!
موظّف قرّر ألّا يُتقن عملَه لأنّه يعترض على سياسات البلد الذي يعيش ويعمل فيه، ولا يعجبه ما يفعله الحاكم.
الأحرى بنا أن ننشغل بتطوير أنفسنا، ونهتمّ بما يمكن لنا التأثير فيه، وألّا ننجرف وراء العامّ من القضايا التي لا يمكننا الإسهام بشيء فيها ولا يعود علينا اهتمامنا بها بأيّ نفع حقيقيّ.