بدايةُ اليأس.
الأملُ في النجاح السريع، والثراء السريع، والعلاقات الناجحة دون بذل مجهود يوميّ في إنعاشها … إلخ.
اليائسُ يعرفُ أنّه يائس. لكن صاحب الأمل الكاذب يائسٌ دون علمه. كالجاهل وصاحب العلم الزائف. كلاهما جاهل. لكنّ الأخير يظنّ أنّه يعرف. وهو أخطر من الأوّل.
فلنُفتّش في آمالنا.
أيّها حقّ؟
وأيّها زائف؟