نحبُّ النّاس قدر ما يسمحون لنا. وقدر استطاعتنا بَذل ذلك الحبّ.
لو لم يسمحوا لنا، ما أحببناهم. لو لم يفتحوا الباب، كيف ندخل. وإن طَرقنا، وأطلنا الطَّرق، لا نملك سواه.
ولو لم نستطع البذل قدرَ ما يسمحون لنا، ما أحببنا. فالحُبُّ بَذلٌ وعمل. الحُبّ هو استطاعتك الولوج بعد فتح الباب.